سبب فساد أغلب الذكور في هذا المجتمع عباره تربوا عليهما "الرجل لا يعيبه شيء" فذهب حياءهم !
.
......كان رسول اكثر خلق الله. استحياء
ما ورد في الحياء من أحاديث:
لأهمية الحياء وترغيب الإسلام فيه , br /> br /> وردت جُملة من أحاديث المصطفى -صلى الله عليه وسلم- عن الحياء منها:
قال -صلى الله عليه وسلم-" آخر ما أدرك الناسُ من كلام النبوة الأولى : إذا لم تستح فاصنع ما شئت " ( صحيح الجامع ) .
وقال -صلى الله عليه وسلم- " إن لكل دين خلقاً , وإن خلق الإسلام الحياء " ( رواه بن ماجه ) .
وقال -صلى الله عليه وسلم- " الحياء خير كله " ( رواه مسلم ) .
وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- " الحياء لا يأتي إلا بخير " ( رواه البخاري ) .
وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- br /> br /> " الحياء من الإيمان " ( رواه مسلم ) .
وقال -صلى الله عليه وسلم- " إن الحياء والإيمان قُرِنَا جميعاً فإذا رُفِعَ أحدهما رفع الآخر " ( رواه الحاكم ) .
وقال -صلى الله عليه وسلم- " الإيمان بضع وستون شعبة والحياء شعبة من الإيمان " ( رواه البخاري ) .
وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- " الحياء من الإيمان , والإيمان في الجنة , والبذاء من الجفاء والجفاء في النار " ( رواه الترمذي ) .
وقال -صلى الله عليه وسلم- " الحياء والعي شعبتان من الإيمان والبذاء والبيان شعبتان من النفاق " ( رواه احمد )
وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- " ما كان الفحش في شيء قط إلا شانه , ولا كان الحياء في شيء قط إلا زانه " (رواه أحمد ) .
وعن سلمان الفارسي -رضي الله عنه- قال: ( إن الله إذا أراد بعبدٍ هلاكاً نزع منه الحياء , فإذا نزع منه الحياء لم تلقه إلا مقيتاً ممقتاً , فإذا كان مقيتاً ممقتاً نزع منه الأمانة فلم تلقه إلا خائناً مُخَوَّناً , فإذا كان خائناً مُخَوناً نزع منه الرحمة فلم تلقه إلا فظاً غليظاً , فإذا كان فظاً غليظاً نزع ربقة الإيمان من عنقه , فإذا نزع ربقة الإيمان من عنقه لم تلقه إلا شيطاناً لعيناً مُلعَّناً ) (1).
.
......كان رسول اكثر خلق الله. استحياء
ما ورد في الحياء من أحاديث:
لأهمية الحياء وترغيب الإسلام فيه , br /> br /> وردت جُملة من أحاديث المصطفى -صلى الله عليه وسلم- عن الحياء منها:
قال -صلى الله عليه وسلم-" آخر ما أدرك الناسُ من كلام النبوة الأولى : إذا لم تستح فاصنع ما شئت " ( صحيح الجامع ) .
وقال -صلى الله عليه وسلم- " إن لكل دين خلقاً , وإن خلق الإسلام الحياء " ( رواه بن ماجه ) .
وقال -صلى الله عليه وسلم- " الحياء خير كله " ( رواه مسلم ) .
وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- " الحياء لا يأتي إلا بخير " ( رواه البخاري ) .
وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- br /> br /> " الحياء من الإيمان " ( رواه مسلم ) .
وقال -صلى الله عليه وسلم- " إن الحياء والإيمان قُرِنَا جميعاً فإذا رُفِعَ أحدهما رفع الآخر " ( رواه الحاكم ) .
وقال -صلى الله عليه وسلم- " الإيمان بضع وستون شعبة والحياء شعبة من الإيمان " ( رواه البخاري ) .
وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- " الحياء من الإيمان , والإيمان في الجنة , والبذاء من الجفاء والجفاء في النار " ( رواه الترمذي ) .
وقال -صلى الله عليه وسلم- " الحياء والعي شعبتان من الإيمان والبذاء والبيان شعبتان من النفاق " ( رواه احمد )
وقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- " ما كان الفحش في شيء قط إلا شانه , ولا كان الحياء في شيء قط إلا زانه " (رواه أحمد ) .
وعن سلمان الفارسي -رضي الله عنه- قال: ( إن الله إذا أراد بعبدٍ هلاكاً نزع منه الحياء , فإذا نزع منه الحياء لم تلقه إلا مقيتاً ممقتاً , فإذا كان مقيتاً ممقتاً نزع منه الأمانة فلم تلقه إلا خائناً مُخَوَّناً , فإذا كان خائناً مُخَوناً نزع منه الرحمة فلم تلقه إلا فظاً غليظاً , فإذا كان فظاً غليظاً نزع ربقة الإيمان من عنقه , فإذا نزع ربقة الإيمان من عنقه لم تلقه إلا شيطاناً لعيناً مُلعَّناً ) (1).