من حصار الشِعب اللي استمر سنين وفي نفس السنة توفى عمه اللي ربّاه وراعاه أكتر من أولاده ، توفى قدام عينه وهو عارف إن مصيره هيكون النار من غير مايقدر يعمله حاجة أكتر من اللي عملها سيدنا النبي مرّ بكل أنواع الإبتلاءات اللي
ممكن نواجهها في حياتنا عشان لما نمر بأي وجع نفتكره ونفتكر موقفه و رد فعله فيكون قُدوة بكل المعاني ولكل المواقف.. صلوا عليه وسلّموا تسليما