حكم اعاقه الولدين في الإسلام
أو خصام الأب والأم في الإسلام
اتخطف في صغره زياد ابن حارسه وبقي عبد وكان مولا رسول الله أي خادم رسول الله وكان في الحج وقوم شافو وراحه قاله لي أهله ولما جاء أهله قاله لسيدنا محمد ان ابننا اتخطف من صغره ولست بي عبيد ونحن ساده وليس عباد فقال لهم رسول الله خيره فاهله #زياد اختار رسول الله ففرح رسول الله فحب يجازي فتبنا سيدنا محمد وبقي اسمه زياد ابن محمد ولكن الله يريد سبحانه أن يبطل التبني عند حبيبه يبديها بي سيدنا محمد فنزل الايه
ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ ۚ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ ۚ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلَٰكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ ۚ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
5 الأحزاب
وقصد أقسط لأن في عدل وفي اعدل
وفي قسط وفي اقسط وكأنه يعطي نيشان بي أقسط
وليه الحق سبحانه رفض التبني
لأن لو انك لغيت اسم الأب الذي هوا سبب الابن في الوجود يبقى تلغي بقى اسم الرب الذي هوا سبب بأبو الابن الي الوجود وكذالك هنلاحظ ان الحق يجيب اسمه في الأول وبعديها اسم الوالدين
يقول ربنا تبارك وتعالى في سورة
الإسراء: {وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۚ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا} [الإسراء:23-24]. ) )
النساء
من الاية 36 الى الاية 38
وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً (36)
وحكمه أن الحق يجيب اسمه وبعديها اسم الوالدين
لأن كل كبيره من الكبائر تعيق جرح في الانسان
في كبيره تعيق اللسان
وكبيره تعيق القلب
وكبيره تعيق العين
إنما #عقوق#وخصوم#الوالدين
كبيره شائعه في كل جوارح الإنسان
وتلاقي إلى عاق ولدي جبار على نفسه جبار على أصحابه شقى في دنيته تعبان في شغله يشكي من قله الرزق يشكي من آشياء كثيره استمعه إلى الايه إلى جايه إلى هنختم بيها
عقوق الوالدين بقى
قول الله عز وجل فى يحيى عليه السلام:
- {وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُنْ جَبَّارًا عَصِيًّا * وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا} مريم/ 14- 15.
وفى عيسى عليه السلام:
- {وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا * وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا} مريم/ ٣٢ - ٣٣
ولم يكن جبارا عصيا
فا يا كل بنت وكل ولد
عصيته والديكم
صالحوهم فرحوهم ممكن يكون أيامهم قليله أو أيامك انتا إلى قليله ماتموتش وانتا عاق أهلك ولا أهلك يموته وهما مش راضين عنك
هتبقي جبارا عصيا
أو خصام الأب والأم في الإسلام
اتخطف في صغره زياد ابن حارسه وبقي عبد وكان مولا رسول الله أي خادم رسول الله وكان في الحج وقوم شافو وراحه قاله لي أهله ولما جاء أهله قاله لسيدنا محمد ان ابننا اتخطف من صغره ولست بي عبيد ونحن ساده وليس عباد فقال لهم رسول الله خيره فاهله #زياد اختار رسول الله ففرح رسول الله فحب يجازي فتبنا سيدنا محمد وبقي اسمه زياد ابن محمد ولكن الله يريد سبحانه أن يبطل التبني عند حبيبه يبديها بي سيدنا محمد فنزل الايه
ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللَّهِ ۚ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ ۚ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلَٰكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ ۚ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
5 الأحزاب
وقصد أقسط لأن في عدل وفي اعدل
وفي قسط وفي اقسط وكأنه يعطي نيشان بي أقسط
وليه الحق سبحانه رفض التبني
لأن لو انك لغيت اسم الأب الذي هوا سبب الابن في الوجود يبقى تلغي بقى اسم الرب الذي هوا سبب بأبو الابن الي الوجود وكذالك هنلاحظ ان الحق يجيب اسمه في الأول وبعديها اسم الوالدين
يقول ربنا تبارك وتعالى في سورة
الإسراء: {وَقَضَىٰ رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا ۚ إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلَاهُمَا فَلَا تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلَا تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا . وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا} [الإسراء:23-24]. ) )
النساء
من الاية 36 الى الاية 38
وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً (36)
وحكمه أن الحق يجيب اسمه وبعديها اسم الوالدين
لأن كل كبيره من الكبائر تعيق جرح في الانسان
في كبيره تعيق اللسان
وكبيره تعيق القلب
وكبيره تعيق العين
إنما #عقوق#وخصوم#الوالدين
كبيره شائعه في كل جوارح الإنسان
وتلاقي إلى عاق ولدي جبار على نفسه جبار على أصحابه شقى في دنيته تعبان في شغله يشكي من قله الرزق يشكي من آشياء كثيره استمعه إلى الايه إلى جايه إلى هنختم بيها
عقوق الوالدين بقى
قول الله عز وجل فى يحيى عليه السلام:
- {وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُنْ جَبَّارًا عَصِيًّا * وَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَيًّا} مريم/ 14- 15.
وفى عيسى عليه السلام:
- {وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا * وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا} مريم/ ٣٢ - ٣٣
ولم يكن جبارا عصيا
فا يا كل بنت وكل ولد
عصيته والديكم
صالحوهم فرحوهم ممكن يكون أيامهم قليله أو أيامك انتا إلى قليله ماتموتش وانتا عاق أهلك ولا أهلك يموته وهما مش راضين عنك
هتبقي جبارا عصيا